لم يكفي عناء الشعب الفلسطيني الأبي و ما يعيشه من اضطهاد و قساوة الاستعمار الغاشم يوميا، هاهي كرة القدم الفلسطينية هي الأخرى تتعرض لابشع الاعتداءات، آخرها التي كانت عن طريق القنابل المسيلة للدموع التي ألقيت على مباراة كرة القدم مخلفة العديد من الاصابات، منتهكين كل قوانين و عرف الاتحاد الدولي لكرة القدم
وأمام هذا الوضع المؤسف يندد الإتحاد الجزائري لكرة القدم بكل قوة بهذا الاعتداء الشنيع و يجدد تضامنه مع الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم و مع كل الشعب الفلسطيني الشقيق راجين المولى عز و جل ان يؤيده في نضاله الصادق وأن يحقق أمانيه و يعينه على الصمود في وجه ما يتعرض له من ظلم واعتداءات، وينصره خلال هذا الشهر الفضيل