في الوقت الذي كرم فيه رئيس الجمهورية أعضاء مهنة الطب بإسدائهم وسام الإستحقاق الوطني “عشير” بعد وفاة ثلاث ضحايا لوباء كورونا من السلك الطبي وهم : البروفسور سي احمد المهدي ، وفاء بوديسة ، جمال طالحي ، يأتي هذا التكريم تقديرا للتضحيات التي بذلوها والتي رسخت في ذاكرة الشعب الجزائري.
إضافة إلى المجال الطبي ،أسدى الوزير الأول باسم رئيس الجمهورية أيضا وسام “عشير” ب من مصف الاستحقاق الوطني، إلى ضحية أخرى ، الراحلة عائشة باركي رئيسة جمعية “اقرأ”.
بدورها لم تتوقف الحركة الرياضية في دعم أفراد السلك الطبي تقديرا للجهود المبذولة من قبل أطباء و شبه طبيين وعمال الصحة المنتمين للجيش الأبيض الذي وقفوا في وجه هذا الوباء .
بالتعاون مع اليومية الوطنية « La Sentinelle» ، يقدم الإتحاد الجزائري لكرة القدم مجموعة من رسائل الدعم و التشجيع من قبل مختلف الشخصيات الرياضة الوطنية موجهة للمهنيين الصحيين والأطباء والمساعدين والعاملين في القطاع الصحي الذين يقفون في الخط الأمامي في مواجهة فيروس كورونا (اضغط هنا)